ما هو مرض السيدا

ما هو مرض السيدا

مرض السيدا أو الإيدز هو مرض يحدث بسبب فيروس نقص المناعة البشرية، وهذا الفيروس يقوم بمهاجمة جهاز المناعة وإضعافه، لذلك عند الإصابة بهذا المرض لن يستطيع الجهاز المناعي محاربة أي عدوى قد تصيب الجسم، وهذا المرض يعتبر مهددًا للحياة، ولا يوجد علاج لفيروس نقص المناعة البشرية، ولكن هناك علاجات تستخدم عند المصابين بهذا المرض، وذلك لتمكينهم من العيش لفترات أطول، ولتجنب الإصابة بمرض السيدا يُنصح عدم استخدام معدات شخص مصاب بهذا المرض.

الوداد وحوريا كوناكري بث مباشر اليوم 28-07-2018 دوري أبطال افريقيا

مهرجان ألف فرس وفرس

عرفت فعاليات الدورة 15 من “مهرجان ألف فرس وفرس” في يومه الرابع الموافق ليوم السبت 14 أبريل 2018 تنظيم السباق الدولي على الطريق بمشاركة حوالي 300 مشارك ومشاركة يمثلون مختلف الأندية الوطنية، إضافة إلى مشاركات دولية.وقد حصل الاسباني من أصل مغربي حميد بنداوود على المركز الأول بتوقيت 23 دقيقة و 53 ثانية ،متبوعا ب جواد شملال من نادي الفتح الرباطي ( 24.3 دقيقة)، و عمر أيت شيطاشن من نادي أولمبيك خريبكة ( 24.27 دقيقة) ،في صنف الذكور ، فيما فازت بالسباق عن فئة الإناث كلثوم بوعسرية من نادي الجيش الملكي بتوقيت 23 دقيقة و53 ثانية ، متبوعة بحياة العلوي من مركز التكوين ببوميا في الصف الثاني ( 28.1 دقيقة ) ،و فتيحة أسميد من نادي أمل الصويرة في المركز الثالث ( 28.4 دقيقة).

تسجيل أبنائكم

التعليم العمومي حق مشروع ومن حقوق الطفل الأساسية حسب ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الطفل. ولا يحق لأي شخص أن يرفض تسجيل أبنائكم بأي ذريعة كانت .

game Mad Max as well

Every PS4, PS3 and Vita game you can download for free in April

Sony has only has been on such a roll with its selection of free games for PlayStation Plus subscribers that even a good month feels kind of like a letdown. That happens to be the case for April, in which Sony will be giving away the massive (and surprisingly fun) open world action game Mad Max as well as beloved arcade racer Trackmania Turboon PS4. Clear up some room and add these games to your library if you haven’t already bought them

التوجيه في المستوى السادس ابتدائي 2018

القنوات الناقلة لمقابلة المنتخب الوطني ضد صربيا Serbie - Maroc

Nilesat 101/102	7 غربا	11514	عمودي	27500	3/4	مفتوح
Hot Bird 1-6	13 شرقا	10873	عمودي	27500	3/4	مفتوح
Arabsat 2A	26 شرقا	12683	عمودي	27500	3/4	مفتوح

URGENT - Prise d'otages en cours à Trèbes

Pour effectuer du téléchargement massif à travers de YouTube

إضافة ستين - 60 - دقيقة -GMT+1

إضافة ستين - 60 - دقيقة -GMT+1- إلى الساعة القانونية المحددة في ثراب المملكة و ذلك عند حلول الساعة الثانية صباحا من يوم الأحد 25 مارس 2018

المعاهد العليا

المعهد العالي الدولي للسياحة - طنجة

المعهد العالي للإدارة

المعهد العالي للإعلام و الاتصال

المعهد العالي للتجارة و إدارة المقاولات

المعهد العالي للدراسات البحرية - الدار البيضاء

المعهد العالي للصيد البحري - أكادير

المعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي

المعهد العالي للقضاء

ملخص جميع دروس الاجتماعيات 2 باك

قصة أصحاب الجنة

المشهد الأول
[يدخل السارد إلى المسرح، ويقف باتجاه الناس ويقول:]
السارد: "كان في قديم الزمان، رجل من أهل الكتاب المؤمنين، قد رزقه الله جنة من جنان الأرض الطيبة، فكان يأكل منها ويعول أهله، ثم يتصدق منها في سبيل الله تعالى على الفقراء والمساكين والمحتاجين. وكان هذا العبد قد رزقه الله ثلاثة أبناء وبِنْتَيْن، فكان الأبناء يلومونه أحيانا على صدقاته الكثيرة وما ينفقه على المحتاجين. وفي أحد الأيام مرض الأب وأحسّ بدُنوّ أجله، فجمع أبناءه ليوصيهم".
[يخرج السارد من خشبة المسرح ثم يدخل الأبناء الثلاث: الأكبر والأوسط والأصغر ومعهم الأب].
الأصغر: "حمدا لله على سلامتك يا أبي، لقد قلقنا عليك في هذه الأيام التي كنت فيها مريضا".
الأب: "الحمد والشكر كله لله يا ولدي، إني أحسست اليوم بنشاط في جسدي، فقلت أتحرّك قليلا، ودعوتكم لأسمعكم وصيتي".
الأكبر: "أطال الله في عمرك يا أبانا، لم الوصية؟ فأنت ذا قد عافاك الله من مرضك".
الأوسط: "أطال الله في حياتك يا والدي، لم الوصية، فأنت قد شُفيت ولله الحمد".
الأب: "إن الله وحده هو الذي يعلم ساعة الإنسان، فإذا حضرت ساعته لا يتقدّم لحظة ولا يتأخر عنها، والمؤمن يسأل الله تبارك وتعالى أن يبارك له في عمره، أما تطويل العمر وتقصيره فأمران سِيان، فالمهم أن تحصل البركة في العمر".
الأبناء الثلاث بصوت واحد: "بارك الله في عمرك يا أبانا".
الأب: "وفيكم بارك الله يا أبنائي، لقد جمعتكم اليوم لأني أُحس أن أجلي قد قرب، وما أرى هذا النشاط إلا برهة من الزمان قد جاد الله به علي حتى أقوم بمجموعة من الأمور قبل أن أرحل".
الأصغر: "لا تقل هذا يا أبي، فها قد عافاك الله من مرضك، ولا أراه إلا بداية لحياة ونشاط جديد".
الأب: "كيفما كان الأمر فإن الأعمار بيد الله، والإنسان ينبغي أن يترك وصية في أهله، لأن الأجل بيد الله ولا يعلم الإنسان متى يدركه، وقد رأيت أوصيكم اليوم فاسمعوا وصيتي واحفظوها".
الأبناء: "قل يا أبانا، نحن نسمع".
الأب: "إن الله سبحانه قد تكرم علينا بهذا البستان العظيم، وكثير من الناس لا يملكون رُبُعه أو عُشُره، فالشكر لله وحده على ذلك، والشكر يستدعي المزيد من النعم، لأنه من شكر الله زاده الله من فضله".
الأوسط: "الحمد لله والشكر لله على نعمه".
الأب: "يا أبنائي، إن سر ازدهار بستاني وحلول البركة فيه يرجع إلى سببين: الأول: إخراج حق الله تعالى منه إلى المحتاجين وإكرامهم منه، والثاني: شكر الله تعالى وحده على هذه النعم بالقول والفعل معا. فوصيتي أن تسيروا على نهجي وأن تَسْتَنُّوا بسنتي في البستان حتى تستمر البركة، لأني أخشى أن تقطعوا هذه السنة من بعدي، وقد لامست في بعضكم تذمُّره من إنفاقي وصدقاتي".
الأوسط: "إن شاء الله سنكون عند حسن ظنك يا أبي، لا تقلق من هذا الأمر. والله يحفظك لنا جميعا".

المشهد الثاني
[يخرج الجميع ثم تدخل بنتا الرجل الصالح].
البنت الكبرى: "إنا لله وإنا إليه راجعون، رحمك الله يا أبي، إنا على فراقك لمحزونون".
البنت الصغرى: "لقد كنا قد فرحنا بشفائه ونهوضه من فراشه، ولكن سرعان ما أخذته المنية إلى ربه، فليرحمه الله".
[يخرج الجميع ويدخل السارد].
السارد: "الآن وقد توفي الرجل الصالح يا أحبائي، فهل يا ترى يتبع أبناؤه وصية أبيهم أم لا؟ لقد كانوا من قبل وفاته يعارضونه على نفقاته الكبيرة التي يخرجها في سبيل الله، فما هم صانعون الآن يا ترى بعد أن مضى عام على وفاة أبيهم، وحلّ وقت حصاد الثمار".
[يخرج السارد ويدخل الأكبر والأصغر].
الأصغر: "ما بك يا أخي الأكبر، لم أنت قلق ومرتبك؟".
الأكبر: "تعلم أننا على مشارف الحصاد، وتعلم أن أبي كان يُعلم الفقراء بيوم الحصاد؛ فمن كانت له حاجة جاءه فأخذها، وتعلم أن الناس بمجرد أن كانوا يرون أبانا يحصد يأتون إليه وهم يعلمون أنه لا يرد سائلا؟ تعلم ذلك أكيد".
الأصغر: "هل تعني أن المحتاجين سوف يقصدوننا نحن أيضا عند الحصاد كما كانوا يقصدون أبانا؟!".
الأكبر: "نعم يا أخي الأصغر، إن أبانا كان يبالغ في الإنفاق، أيُعقل أن يخرج الثمار التي تعبنا في غرسها وسقيها وحصادها، فيخرجها بهذه السهولة إلى الفقراء؟ ثم إنه لا يترك لنفسه إلا قوت السنة ولا يتوسع في الحياة؟! هذا الأمر لا أتحمله شخصيا".
الأصغر: "وأنا أيضا يا أخي، لطالما كنا نحذر أبانا من هذا العمل، ولكنه كان قويا ومصمما على إغاثة المحتاجين، واليوم بعد أن أصبح الأمر بأيدينا سوف نتصرف بما نرى فيه مصلحة لنا ولعائلتنا".
الأكبر: "ولكن كيف نقنع أخانا الأوسط وأمنا وأختينا؟ الأمر ليس هيِّنا، فهم يرون أن وصية أبينا مقدسة ولا ينبغي تجاوزها؟".
الأصغر: في جميع الأحوال ينبغي أن نجتمع بهم ونحاول أن نقنعهم بهذا الأمر".
[في هذه اللحظة يدخل الأخ الأوسط وأمه وأختاه].
الأوسط: "أنتم هنا، بم تتحدّثون؟ لقد كنا نبحث عنكم، تذاكرت أنا وأمي وأختينا مسألة الحصاد، وقد رأينا أن نخرج من اليوم لإعلام الفقراء بالمجيء يوم الحصاد ليأخذون الصدقات".
الأكبر: "ماذا؟! لم نخبر الفقراء بهذا، إنما نذهب للحصاد ثم نخرج الزكاة الواجبة في الثمار، أما غير الزكاة الواجبة فلسنا ملزمين بإخراجها يا أخانا الأوسط".
الأم: "ما الذي تقوله يا ولدي؟ أنت أكبر الإخوة، وأنت من ينبغي أن يأخذ بيدهم إلى الصواب، لقد كانت وصية أبيكم واضحة: تحتفظون بقوت السنة ثم تتصدقون بالباقي كما كان يفعل".
الأخت الكبرى: "نعم، هذا هو ما كان أبي يفعله".
الأصغر: "إننا لا نعارض الإنفاق، فيكفي في ذلك أن نخرج الزكاة الواجبة".
الأخت الصغرى: "ولكن الزكاة الواجبة قليلة جدا، وماذا نقول للفقراء الذين اعتادوا المجيء إلى أبينا وقت الحصاد لأخذ الثمار؟".
الأكبر: "أقترح أن نخرج في الصباح الباكر من يوم غد، ونقطع الثمار قبل طلوع الشمس، وهكذا نتفادى مشكل الفقراء".
الأم: "اتقوا الله يا أبنائي، لَسرعان ما أردتم تغيير وصية أبيكم، واعلموا أنكم إن غيرتموها فلن تنعموا بالخير والبركة، إن الخير كل الخير في مساعدة المحتاجين وإغاثة المحرومين".
[تخرج الأم وابنتيها ويبقى الإخوة الثلاث].
الأكبر: "أنت يا أخي الأوسط، إنا نراك من العاقلين والفطنين، إن الأمر لا يستدعي كل هذه الجَلَبَة وهذا النقاش، أنا وأخي الأصغر نعترض على الإنفاق الكثير، ومن حقنا أن لا نخرج إلا الزكاة، أما غيرها فنحتفظ به لنفسنا".
الأصغر: "نعم يا أخي، إننا بحاجة إلى أن نجمع المال كي نوسع علينا في الحياة كما يفعل جميع الأغنياء، لا يُعقل أن نملك ما يملكه الأغنياء ونعيش عيشة الفقراء؟ ألا تشفق على حالنا؟!".
الأوسط: "إن الغنى الحقيقي هو غنى النفس، ومن كانت الدنيا في يده خير ممن كانت في قلبه، إني أخشى أن يبدل الله هذه الحال ونكون من الخاسرين".
الأكبر: "إن الخاسرين هم من يمنعون الزكاة ونحن لا نريد ذلك".
الأوسط: "وماذا عن وصية أبي؟".
الأصغر: "إن أبانا كان رجلا شيخا كبيرا، ولم يكن يعلم بحاجاتنا نحن الشباب، ولا شك أنه سوف يكون لك أهل وأولاد، فمن أين ستعولهم يا أخانا؟".
الأوسط: "لا أدري، إن حديثكم منطقي ولكني متوجس من هذا الأمر، وأخشى أن تكون عاقبته وخيمة".
الأكبر: "لا تخش شيئا، اصبر وسترى النتيجة المرضية".
[يخرج الأبناء الثلاث ويدخل السارد].
المشهد الثالث
السارد: "وهكذا يا أحبائي عزم الإخوة على فعلتهم رغم معارضة أمهم ووصية أبيهم، فخرجوا في اليوم الموالي في صمت، وعزموا على أن يحصدوا الثمار قبل الشمس، فإذا جاء الفقراء في النهار لم يجدوا شيئا. ولكن المفاجأة كانت كبيرة عندما وصلوا إلى البستان، لقد وجدوا أن جميع الثمار قد احترقت، لقد أرسل الله عليها نارا من السماء فأحرقت كل الثمار، فلما رأوها شكّوا حتى في أن تكون هذه هي جنتهم".
[يخرج السرد ويدخل الإخوة الثلاثة]
الأكبر: "يا ويلتنا ! ما الذي أصاب جنتنا وثمارنا؟ لا، لا، إنها ليس هي، أكيد أننا ضللنا الطريق، لقد كانت بالأمس القريب عامرة بالثمار".
الأصغر: "الويل لنا من عقاب الله! لقد جزانا الله على سوء فعلنا، وحرمنا من ثمارنا جميعها، فلم ننتفع بها لا نحن ولا غيرنا من الفقراء، ليتنا سمعنا لكلامك يا أخانا الأوسط !"
الأوسط: "ألم أقل لكم يا إخوتي إن هذا الفعل خطير؟ ألم أحذركم من سوء عاقبته؟ ولكن الله أعمى قلوبكم وزين لكم الشيطان أعمالكم، حتى استطعتم أن تضللوني أنا أيضا معكم، فاتبعت طريقكم".
[الإخوة في حيرة من أمرهم، في هذه اللحظات تدخل الأم والأختان]
الأم: أرضيتم بهذه النتيجة يا أبنائي الآن؟ ها أنتم قد نلتم جزاء فعلتكم وسوء نيتكم، لقد حرمتم أنفسكم وحرمتمونا معكم من الخير والبركة".
الأخت الكبرى: "حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم، يشهد الله أني وأمي وأختي الصغرى كنا نعارض ما تقومون به، ولكنكم عزمتم أمركم على فعلتكم".
الأخت الصغرى: وها أنتم الآن تتجرعون مرارة عملكم، فلْيسامحكم الله على فعلتكم هاته".
الأوسط: "إننا منذ البداية كنا مخطئين يا إخوتي، والآن وقد شاهدنا نتيجة خطئنا، تعالوا نتوب إلى الله ونستغفره لذنوبنا عساه يجنبنا العقاب الأخروي بعدما ذقنا العقاب الدنيوي".
الأصغر: "إنا كنا ظالمين حقا، إننا نادمون على فعلنا هذا، فليغفر لنا ربنا، إنا إليه راغبون".
الأكبر: "إنا كنا طاغين، فلنتب إلى الله لعله يبدلُنا خيرا من جناتنا هذه في الآخرة".
[يخرج الجميع ويدخل السارد]
السارد: وهكذا يا إخوتي كانت نهاية القصة، وهكذا ينال الإنسان جزاءه في الدنيا قبل الآخرة؛ فلو أن أصحاب الجنة حافظوا على وصية أبيهم واكتفوا بقوت عامهم لكانوا الآن في عيش هنيء، وفي راحة كبيرة. ولكن الشيطان وسوس لهم فأوقعهم في شباكه. والحمد لله أنهم عرَفوا خطأهم فتابوا إلى الله تعالى لعل الله يغفر لهم، إنه هو الغفور الرحيم". وقد قص الله علينا قصة أصحاب الجنة في سورة القلم

السلامة الطرقية

عرض عن السلامة الطرقية

الرابط        هنا   

عتبات الإنتقاء للمداري العليا

عتبات الإنتقاء للمداري العليا بالنسبة للمقبلين على امتحانات البكالورية...
اللهم وفق الجميع يارب
شارك المنشور مع أصدقائك

إليك أفضل 3 تطبيقات لحل أصعب المعادلات الرياضية !

إن كنت تحب مادة الرياضيات بالفعل فهذا التطبيق يجب أن يكون بهاتفك بحيث يقدم لك دروس و تمارين يمكنك حلها بإعتباره مكتبة شاملة لمادة الرياضيات بجميع أنواعه

إليك أفضل 3 تطبيقات لحل أصعب المعادلات الرياضية !

..

Turquie: un avion rate son atterrissage et finit sa course au bord d’une falaise

 

Turquie: un avion rate son atterrissage et finit sa course au bord d’une falaise

الامتحان الموحد على صعيد المؤسسة

الامتحان الموحد على صعيد المؤسسة