صور لتزيين القسم جميلة

من هنا

محاكمة كان وأخواتها عندما يبدع المعلّم في عمليّة التعليم

Au clair de la lune

Au clair de la lune
Mon ami Pierrot
Prête-moi ta plume
Pour écrire un mot.

Ma chandelle est morte,
Je n'ai plus de feu
Ouvre-moi ta porte
Pour l'amour de Dieu.

Au clair de la lune,
Pierrot répondit :
« Je n'ai pas de plume
Je suis dans mon lit.

Va chez la voisine,
Je crois qu'elle y est
Car dans sa cuisine
On bat le briquet. »

Au clair de la lune
On n'y voit qu'un peu
On chercha la plume,
On chercha le feu.

En cherchant d'la sorte
Je n'sais c'qu'on trouva,
Mais j'sais que la porte,
Sur eux se ferma.

Alouette, gentille alouette

REFRAIN
Alouette, gentille alouette,
Alouette, je te plumerai.

Je te plumerai la tête (bis)
Et la tête, et la tête
Alouette, alouette, Ah

REFRAIN

Je te plumerai le bec (bis)
Et le bec, et le bec
Et la tête, et la tête
Alouette, alouette, ah

REFRAIN

Continuons sur le même mode

Je te plumerai le cou (bis)

Je te plumerai le ventre (bis)

Je te plumerai le dos (bis)

Je te plumerai les ailes (bis)

Je te plumerai la queue (bis)

Je te plumerai les pattes (bis)

موقع جميل للأناشيد باللغة الفرنسية و القصص أيضا

موقع جميل للأناشيد باللغة الفرنسية و القصص أيضا 

https://www.iletaitunehistoire.com/

À la volette

Mon petit oiseau a pris
sa volée (bis)
A pris sa, à la volette (bis)
A pris sa volée.

Est allé se mettre
sur un oranger (bis)
Sur un o, à la volette (bis)
Sur un oranger.

La branche était sèche,
et elle s'est cassée (bis)
Et elle s'est, à la volette (bis)
Et elle s'est cassée.

Mon petit oiseau,
où t'es-tu blessé ? (bis)
Où t'es-tu, à la volette (bis)
Où t'es-tu blessé ?

Me suis cassé l'aile
et tordu le pied (bis)
Et tordu, à la volette (bis),
Et tordu le pied.

Mon petit oiseau,
veux-tu te soigner ? (bis)
Veux-tu te, à la volette (bis)
Veux-tu te soigner ?

Je veux me soigner
et me marier (bis)
Et me ma, à la volette (bis)
Et me marier.

Me marier bien vite
sur un oranger (bis)
Sur un o, à la volette (bis)
Sur un oranger.

العامل البلدي(النظافة)- الفقيه بن صالح

العامل البلدي

تحية خاصة يا عامل النظافة

فأنت خير عامل يستوجب إحترامه

في الصبح والمساء والصيف والشتاء

تطوف في الأحياء

في ثغرك إبتسامة يا عامل النظافة

في الليل نحن نمرح وبيتنا لا نبرح

وأنت فيه تكدح

مقتحما ضلامه يا عامل النظافة

حييت يا رمز الوفا فأنت من جند الخفا

يكفيك أن تنضفا

وتنشر السلامة يا عامل النظافة

لولاك يا وقاء لعمنا الوباء

الشكر و الثناء

.لعامل النظافة

شكرا للتلميذة خ.ع

نشيد المدرسة والبيت

طفل يرتل القرآن

مجموعة اناشيد

أناشيد

مسرحية قصيرة

مسرحية قصيرة

يجلس مجموعة من التلاميذ فوق الخشبة، وضعيتهم تختلف من واحد لآخر، ويتأملون بموت بعض أصدقائهم التلاميذ بحادثة سير ثم دخل صديقهم مصطفى.

مصطفى : أمالكوم؟ واش نبقاو هاكا؟ نوضو نلقاو شي حل لهذ الحوادث السير اللي انتشرت في مدينتنا.

جميد : هد الظاهرة منتشر ة في المغرب كامل اخويا مصطفى.

محمد : البارح خليد ضربتو طوموبيل اهد انهار عبد الرحيم أداك النهار داك الطفل اللي اخرج من مدرسة القدس ابدا يلعب في الطريق حتى داز فيه   كاميو.

مصطفى : حان الوقت باش اكولوا براكا من هد الحوادث السير احنا ما اتخلقناش باش نبكيو   على الحوادث اللي كتقيسنا احنا تخلقنا باش انحلوا المشاكل اديالنا انقضيو على هاد لظاهرة اللي اغزات المجتمع اديالنا.

عزيز : اشنوا بيدنا اخويا مصطفى انديروه اما درناهش؟

مصطفى : احنا بزاف ما نديرو عي احنا كنحركوا راسنا نوضوا وقفوا اخليونا انفكروا – وقف الجميع-   في شي حل بش نقضيو على حوادث السير في   المدينة ديالنا ولا انقللوا منها على الاقل.

محمد : عندك الحق امصطفى.

مصطفى : انديرو يد في اليد: الجمعيات المجلس البلدي السلطة بش نقضيو على هد الظاهرة في المدينة ديالنا.

عزيز : اعلاش ما تكول في بلادنا كاملا.

مصطفى : من هد المدينة لعزيزة اعلينا نبداو واتكون نموذج المدن لاخرى.

حميد : اشنو غدي انديروا احنا اخويا مصطفى؟

مصطفى : خصنا انقسموا العمل ديالنا شي يتكلف بالمدارس شي يتكلف بالسوق اشي يتكلف بوسط المدينة خصنا انوعيو الناس بخطورة الطريق، انزرعوا ثقافة جديدة كتعلق بقانون السير الاطفال خصهوم ما يبقاوش العبوا في الطريق المواطنين خصهوم اتمشاو فوق الرصيف ايتنبوا المشيان في الطريق.

محمد : خصنا انضموا مسابقات رياضية وثقافية كتعلق بقانون السير.

مصطفى : خصنا انوجدو لبسات واللافتات كتعلق بحوادث السير.

عزيز : خصنا ما نضيعوش الوقت انبداو دبا.

مصطفى : راني وجدت شويا نتاع لباس راه عندي في الدار يا اللهه نمشيو انجيبوه انجيبو.

- كناديو كاع الاطفال.

- في أي مكان في أي زمان.

- يحترموا قانون السير.

- ويجتنبوا كل الاخطار.

- يتمشاو فوق الرصيف

- كانت شتا او كان الصيف.

- كان اخريف او كان الربيع

- يحتارموا علامة قف.

- اتحيا مدينة فاس –يمشي الجميع فوق الخشبة-

مسرحية أطفال حول السلامة الطرقية

مسرحية أطفال حول السلامة الطرقية

تفتح الســـتارة عن طـــالب يقـــف أمـــام ملصـــق يظـــهر عليـــه شـــــعار الأســـــبوع المــروري ويــــدخل عليــــه طــالـــب آخـــــر

هشام : أراك تنظر في صورة سيارة وعليها إشارة تعجبية، أهي إشارة إلى أمطار ، أم أن السائق به مسّ من جنيّ أو جنيّة ؟

علي : إنها صورة شعار المرور ، تحذر السائقين من أي تقصير أو فتور .

هشام : أي فتور وأي قصور ؟ أرى أن الشعار يجب أن يحث السائق على عدم الطيش والسرعة ، لأن فيهما لكل إنسان صفعة ، وهما صفتان تحتاجان من كل عاقل فزعة .

علي : كلامك صواب ، وليس فيه أي قول يُعاب . ولكن الشعار في الصورة يا هشام ، تحذر من أخطاء الآخرين .

هشام : أخطاء الآخرين ! أتقصد به المتهورين أم فيه دلالة عامة لكل فعل مُشين ؟

علي : نعم أخي هشام ، فالشعار عام للتحذير من الآخرين : المشاة ، والانزلاقات ، والحذر من عبور الحيوانات . إنه شعار يحذر السائقين ، من كل خطر دفين .

هشام : أرجو منك الشرح والتفصيل ، والتفسير والتعليل . فحديثك أثار في نفسي الفضول ، فاسمعني منه كل تعليل مقبول .

علي : أما المشاة فمنهم الحذر في الممرات ؛ عند الخطوط وعند الإشارات ؛ فقد يمر فجأة واحدٌ من الأطفال لا يمسك به عم أو خال . فالحذر الحذر أيها السائق ، من كل راجل على ممرات الراجلين ، الذي يمر عليه الأطفال والمسنون والسيدات . وإذا سألتني عن الانزلاقات ، فمنها الأخطر ومنها المميت ، لأنها قد تحدث في أي وقت آت ، وعلى السائق أخذ الحيطة والحذر ، عند نزول المطر ، أو عند عبوره بكل بقعة زيت ، انسكبت على الطريق فهي لكل سائق خطرٌ مميت .

ولما نذكر عبور الحيوانات فهو خطر يهدد السلامات ، فالحيوان لا يدرك قانون المرور،أو تحديد وقت العبور . فالسائق العاقل هو الذي لا يترك قيادته تحت تأثير مُسكر أو فتور.

هشام : أراك نسيت تحذير السائق من السائقين الآخرين ، فهم قد يكونون متهورين ، أو الذهن شاردين .فهناك سائق متعب ، وهناك سائق مُلعَب . فكم من ألعاب بالسيارات مقيتة ، كانت لأبنائنا مميتة . وكم من سائق ركب سيارته بسرعة ، ليقودها وكانّ به من الجنّ صرعة.

علي : كلامك صحيح ، ولهذا كان الشعار يحمل إشارة التعجّب ، ليدل على احتمالية وقوع حادث مرعب ، فلا ينفع الصوت بعد فوات الفوت .

هشام : فلنجعل شعار المرور لنا شعارا، نردده في الإذاعة جهارا ، ليجد السائقون فيه تذكيرا

ومنارا .

علي : ولنضم أصواتنا إلى أصوات المسؤولين ،لنحذر آباءنا وإخواننا السائقين ، من كل خطر  دفين . والشعار في هذا العام ، جاء هادفاً وعام ، من كل أمر خطر وهام