تلخيص درس المغرب الكفاح من أجل الإستقلال
تلخيص درس المغرب الكفاح من أجل الإستقلال
تلخيص درس المغرب الكفاح من أجل الإستقلال
- نشأة الحركة الالوطنية وانطلاق نظامها السياسي :
- توقف المقاومة المسلحة في البوادي، واستكمال الاحتلال العسكري الأجنبي للمغرب.
الاستغلال الاستعماري وآثاره على الاقتصاد والمجتمع المغربي وكذا تأثير الفكر السلفي وحركة القومية العربية " أبي شعيب الدكالي " و " محمد بن العربي العلوي "- قيام الاستعمار الفرنسي في سنة 1930 بإصدار الظهير البربري الذي استهدف التفرقة العنصرية بين العرب والأمازيغ. - لقاء " شكيب أرسلان " ببعض زعماء الحركة الوطنية المغربية وزيارته للمغرب.
-طالبت الحركة الوطنية المغربية سنة 1934 بالإصلاحات :
في سنة 1934 تقدمت كتلة العمل الوطني إلى السلطات الاستعمارية بمطالب الشعب المغربي التي تضمنت الإصلاحات الآتية :
- السياسة الإدارية : إلغاء الحكم المباشر ، و تكوين حكومة مغربية ، وإقرار حرية التعبير.
- السياسة الاقتصادية و المالية : وضع حد للاستغلال الاقتصادي ، و المساواة في الضرائب بين المغاربة و الأجانب.
- السياسة الاجتماعية : الاهتمام بالتعليم و الصحة ، و تحسين ظروف العمال المغاربة .
- مطالبة الحركة الوطنية بالإصلاحات :
- المواجهات الدموية التي تمت في مكناس سنة 1937 والتي عرفت بأحداث بوفكران. اعتقال ونفي الزعماء الوطنيين، وحظر الأحزاب الوطنية
- تأسيس اتحاد النقابات الموحدة الذي عمل على تأطير العمال المغاربة من أجل القيام بالإضرابات والمظاهرات
- تأسيس أحزاب وطنية جديدة في الطور الأخير من الحرب العالمية . احتلال فرنسا من طرف ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية
- تصاعد حركات التحرر في المستعمرات.
- ثورة الملك والشعب :
- نفذ الجنرال "غييوم" مؤامرة دبرها مع القائد " الكلاوي " في غشت 1953 فنصّب محمد بن عرفة ملكا صوريا على البلاد ونفى الملك الشرعي محمد الخامس وعائلته إلى مدغشقر فدخلت الحركة الوطنية بذلك مرحلة جديدة من النضال وهي مرحلة المقاومة المسلحة لتحرير البلاد وتحقيق عودة ملكها الشرعي. في نفس الوقت تأسس جيش التحريرالذي قام بهجمات محكمة على المستعمر،* أمام تصاعد الكفاح المسلح، اضطرت فرنسا الى اعادة السلطان محمد الخامس الى وطنه1955.وكذلك تم توقيع اتفاقية 1956 وضعت حدا للحماية الفرنسية الاسبانية في المنطقة الشمالية كما الغي الوضع الدولي في طنجة .
-استكمال الوحدة الترابية :
أمام تصاعد كفاح جيش التحرير والمقاومة المسلحة لقبائل الجنوب ،اضطرت اسبانيا الى الانسحاب من الطرفاية 1958
استرجاع منطقة سيدي ايفني سنة 1969 ،- تنظيم المسيرة الخضراء السلمية واسترجاع الساقيا الحمراء سنة 1975
استرجاع اقليم وادي الذهب في غشت 1979 بعد قدوم وفد صحراوي الى الرباط لتقديم البيعة للعرش والدخول تحت السيادة الوطنية .
خاتمة : وهكذا تحققت الوحدة الترابية بالتدريج وباساليب سلمية ولازال النضال مستمرا لاسترجاع سبتة و مليلية والجزر الجعفرية .
- توقف المقاومة المسلحة في البوادي، واستكمال الاحتلال العسكري الأجنبي للمغرب.
الاستغلال الاستعماري وآثاره على الاقتصاد والمجتمع المغربي وكذا تأثير الفكر السلفي وحركة القومية العربية " أبي شعيب الدكالي " و " محمد بن العربي العلوي "- قيام الاستعمار الفرنسي في سنة 1930 بإصدار الظهير البربري الذي استهدف التفرقة العنصرية بين العرب والأمازيغ. - لقاء " شكيب أرسلان " ببعض زعماء الحركة الوطنية المغربية وزيارته للمغرب.
-طالبت الحركة الوطنية المغربية سنة 1934 بالإصلاحات :
في سنة 1934 تقدمت كتلة العمل الوطني إلى السلطات الاستعمارية بمطالب الشعب المغربي التي تضمنت الإصلاحات الآتية :
- السياسة الإدارية : إلغاء الحكم المباشر ، و تكوين حكومة مغربية ، وإقرار حرية التعبير.
- السياسة الاقتصادية و المالية : وضع حد للاستغلال الاقتصادي ، و المساواة في الضرائب بين المغاربة و الأجانب.
- السياسة الاجتماعية : الاهتمام بالتعليم و الصحة ، و تحسين ظروف العمال المغاربة .
- مطالبة الحركة الوطنية بالإصلاحات :
- المواجهات الدموية التي تمت في مكناس سنة 1937 والتي عرفت بأحداث بوفكران. اعتقال ونفي الزعماء الوطنيين، وحظر الأحزاب الوطنية
- تأسيس اتحاد النقابات الموحدة الذي عمل على تأطير العمال المغاربة من أجل القيام بالإضرابات والمظاهرات
- تأسيس أحزاب وطنية جديدة في الطور الأخير من الحرب العالمية . احتلال فرنسا من طرف ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية
- تصاعد حركات التحرر في المستعمرات.
- ثورة الملك والشعب :
- نفذ الجنرال "غييوم" مؤامرة دبرها مع القائد " الكلاوي " في غشت 1953 فنصّب محمد بن عرفة ملكا صوريا على البلاد ونفى الملك الشرعي محمد الخامس وعائلته إلى مدغشقر فدخلت الحركة الوطنية بذلك مرحلة جديدة من النضال وهي مرحلة المقاومة المسلحة لتحرير البلاد وتحقيق عودة ملكها الشرعي. في نفس الوقت تأسس جيش التحريرالذي قام بهجمات محكمة على المستعمر،* أمام تصاعد الكفاح المسلح، اضطرت فرنسا الى اعادة السلطان محمد الخامس الى وطنه1955.وكذلك تم توقيع اتفاقية 1956 وضعت حدا للحماية الفرنسية الاسبانية في المنطقة الشمالية كما الغي الوضع الدولي في طنجة .
-استكمال الوحدة الترابية :
أمام تصاعد كفاح جيش التحرير والمقاومة المسلحة لقبائل الجنوب ،اضطرت اسبانيا الى الانسحاب من الطرفاية 1958
استرجاع منطقة سيدي ايفني سنة 1969 ،- تنظيم المسيرة الخضراء السلمية واسترجاع الساقيا الحمراء سنة 1975
استرجاع اقليم وادي الذهب في غشت 1979 بعد قدوم وفد صحراوي الى الرباط لتقديم البيعة للعرش والدخول تحت السيادة الوطنية .
خاتمة : وهكذا تحققت الوحدة الترابية بالتدريج وباساليب سلمية ولازال النضال مستمرا لاسترجاع سبتة و مليلية والجزر الجعفرية .
تلخيص درس استقلال تونس والجزائر و ليبيا
تلخيص درس استقلال تونس والجزائر و ليبيا
تلخيص درس استقلال تونس والجزائر و ليبيا
تلخيص درس استقلال تونس والجزائر و ليبيا
-دور الاستغلال الاستعماري في نشاة الحركة الوطنية :
سياسة الاحتواء والاندماج التي نهجتها فرنسا في الجزائر ، استنزاف الثروات الطبيعية للبلدان الثلاث ،ارهاق المواطنين بضرائب متنوعة كما تعرض الحرفيون والتجار للافلاس، ارغام العمال على العمل باجور زهيدة
-ساهمت عوامل اخرى في نشاة الحركة الوطنية :
-تاثير المقاومة الريفية الايجابي على الحركات التحررية في باقي بلدان المغرب العربي وكذا بفعل تشكيل نخبة مثقفة متشبعة بالفكر السلفي ومنفتحة على الثقافة الغربية وذات ميولات إصلاحية ونزعة وطنية مناهضة للنظام الاستعماري مثل حركة الامير خالد بالجزائر وحركة حزب تونس الفتاة بتونس وحركة الاسرة السنوسية بليبيا .
-الخصائص :
- عارض زعيم الاتجاه السلفي عبد الحميد باديس طرح فرحات عباس الذي طالب بدمج الجزائر مع فرنسا لتحقيق التحرر السياسي والاقتصادي وذلك باشاء جمعية علماء المسلمين التي اكدت التشيث بالهوية الجزائرية واللغة العربية
-اما بتونس في مطلع ق 20 تأسس حزب الفتاة حيث طالب بالاستقلال فتم حله من طرف المستعمر فانبثق منه الحزب الدستوري، حيث ساهمت الظروف العالمية في ولادة حزب الدستوري الجديد بزعامة بورقيبة الذي طرح المبادئ الثلاث العلمانية الليبرالية .
-اما بليبيا فقد عانى الايطاليون جراء حرب العصابات التي قادها عمر المختار حيث كبد المستعمر خسائر فادحة الى غاية شنقه 1931
تطور الحركة الوطنية في الجزائر وتونس من خلال برامجها السياسية :
- تأسيس برلمان وحكومة وطنية. إقرار الحريات العامة وضمنها حرية الصحافة. المساواة بين السكان المحليين والمعمرين الأوروبيين، إجبارية التعليم وجعله باللغة العربية و تحسين الوضعية المادية للسكان المحليين
الجزائر :اللجوء الى الكفاح المسلح 1953 حيث خلف خسائر مادية وبشرية كبيرة ،فتم عقد اتفاقية ايفيان 1962 والاعلان عن استقلال الجزائر
- تونس : خلال فترة الخمسينيات نهجت الكفاح المسلح عبر تكوين جيش التحرير التونسي مع العمل على توظيف الصحف لابراز عدالة قضيتها وفي مارس 1956 تم الاعتراف باستقلالها
- ليبيا : تأخر ظهور الاحزاب السياسية بليبيا الى ما بعد الحرب العالمية 2 لذلك ظلت الوسيلة الاساسية التي طغت على الحركة التحريرية في ليبيا هي المقاومة المسلحة وخاصة مع عمر المختار ،بعد الحرب طرح مشروع تقسيم ليبيا حيث انطلقت ثورة الشعب الليبي حيث استقل1951.
خاتمة : بعد الاستقلال واجهت بلدان المغرب العربي مشاكل التخلف الاقتصادي و الاجتماعي ، بالإضافة إلى مشاكل الحدود
-دور الاستغلال الاستعماري في نشاة الحركة الوطنية :
سياسة الاحتواء والاندماج التي نهجتها فرنسا في الجزائر ، استنزاف الثروات الطبيعية للبلدان الثلاث ،ارهاق المواطنين بضرائب متنوعة كما تعرض الحرفيون والتجار للافلاس، ارغام العمال على العمل باجور زهيدة
-ساهمت عوامل اخرى في نشاة الحركة الوطنية :
-تاثير المقاومة الريفية الايجابي على الحركات التحررية في باقي بلدان المغرب العربي وكذا بفعل تشكيل نخبة مثقفة متشبعة بالفكر السلفي ومنفتحة على الثقافة الغربية وذات ميولات إصلاحية ونزعة وطنية مناهضة للنظام الاستعماري مثل حركة الامير خالد بالجزائر وحركة حزب تونس الفتاة بتونس وحركة الاسرة السنوسية بليبيا .
-الخصائص :
- عارض زعيم الاتجاه السلفي عبد الحميد باديس طرح فرحات عباس الذي طالب بدمج الجزائر مع فرنسا لتحقيق التحرر السياسي والاقتصادي وذلك باشاء جمعية علماء المسلمين التي اكدت التشيث بالهوية الجزائرية واللغة العربية
-اما بتونس في مطلع ق 20 تأسس حزب الفتاة حيث طالب بالاستقلال فتم حله من طرف المستعمر فانبثق منه الحزب الدستوري، حيث ساهمت الظروف العالمية في ولادة حزب الدستوري الجديد بزعامة بورقيبة الذي طرح المبادئ الثلاث العلمانية الليبرالية .
-اما بليبيا فقد عانى الايطاليون جراء حرب العصابات التي قادها عمر المختار حيث كبد المستعمر خسائر فادحة الى غاية شنقه 1931
تطور الحركة الوطنية في الجزائر وتونس من خلال برامجها السياسية :
- تأسيس برلمان وحكومة وطنية. إقرار الحريات العامة وضمنها حرية الصحافة. المساواة بين السكان المحليين والمعمرين الأوروبيين، إجبارية التعليم وجعله باللغة العربية و تحسين الوضعية المادية للسكان المحليين
الجزائر :اللجوء الى الكفاح المسلح 1953 حيث خلف خسائر مادية وبشرية كبيرة ،فتم عقد اتفاقية ايفيان 1962 والاعلان عن استقلال الجزائر
- تونس : خلال فترة الخمسينيات نهجت الكفاح المسلح عبر تكوين جيش التحرير التونسي مع العمل على توظيف الصحف لابراز عدالة قضيتها وفي مارس 1956 تم الاعتراف باستقلالها
- ليبيا : تأخر ظهور الاحزاب السياسية بليبيا الى ما بعد الحرب العالمية 2 لذلك ظلت الوسيلة الاساسية التي طغت على الحركة التحريرية في ليبيا هي المقاومة المسلحة وخاصة مع عمر المختار ،بعد الحرب طرح مشروع تقسيم ليبيا حيث انطلقت ثورة الشعب الليبي حيث استقل1951.
خاتمة : بعد الاستقلال واجهت بلدان المغرب العربي مشاكل التخلف الاقتصادي و الاجتماعي ، بالإضافة إلى مشاكل الحدود
خيص درس الإتحاد الأوربي نحو اندماج شامل
الإتحاد الأوربي نحو اندماج شامل
الاتحاد الاوربي: منظمة جهوية للتعاون بين الدول الاوروبية لتحقيق الاندماج الشامل على المستوى الاقتصادي والمالي والسياسي بهدف تحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي للدول الاعضاء.
-تأسيس الاتحاد الاوروبي :
*منظمت التعاون الاقتصادي الاوربي :تاسست بدعم امريكي سنة 1947 في اطار مشروع مارشال.
*المجموعة الاوروبية للفحم والفولاذ :اسستها دول البنيلوكس+ألمانيا الغربية+فرنسا+ايطاليا سنة 1951 للتنسيق في مجال صناعة الصلب.
*المجموعة الاوروبية للطاقة النووية :تاسس سنة 1954 لبحث التعاون في مجال الطاقة النووية .
-مراحل بناء الاتحاد الاوروبي :
-1957 : معاهدة روما بموجبها انشأت المجموعة الاقتصادية الاوربية ( 6 دول ) {دول البينيلوكس+ألمانيا الغربية+فرنسا+ايطاليا}.
-1973 : انضمام الدنمارك , ارلندا , والمملكة المتحدة (9 دول ) .
-1981 : انضمام اليونان (10دول).
-1986 : انضمام اسبانيا و البرتغال (12دولة).
-1993 : تطبيق معاهدة ماستريخت (تعويض المجموعة الاقتصادية الاوروبية).
-1995 : تطبيق اتفاق شيغن الذي يزيل الحدود بين البلدان الموقعة.
-1995 : انضمام النمسا،فنلندا والسويد (15دولة).
-2004 : انضمام قبرص, استونيا, ليتونيا, ليتوانيا, هنغاريا, مالطا, بولونيا, جمهورية التشيك, سلوفاكيا, وسلوفينيا (25دولة).
-2007 : انضمام رومانيا وبلغاريا (27دولة).
-المؤسسات المسيرة للاتحاد الاوروبي :
الإتحاد الأوربي نحو اندماج شامل
الاتحاد الاوربي: منظمة جهوية للتعاون بين الدول الاوروبية لتحقيق الاندماج الشامل على المستوى الاقتصادي والمالي والسياسي بهدف تحقيق التقدم الاقتصادي والاجتماعي للدول الاعضاء.
-تأسيس الاتحاد الاوروبي :
*منظمت التعاون الاقتصادي الاوربي :تاسست بدعم امريكي سنة 1947 في اطار مشروع مارشال.
*المجموعة الاوروبية للفحم والفولاذ :اسستها دول البنيلوكس+ألمانيا الغربية+فرنسا+ايطاليا سنة 1951 للتنسيق في مجال صناعة الصلب.
*المجموعة الاوروبية للطاقة النووية :تاسس سنة 1954 لبحث التعاون في مجال الطاقة النووية .
-مراحل بناء الاتحاد الاوروبي :
-1957 : معاهدة روما بموجبها انشأت المجموعة الاقتصادية الاوربية ( 6 دول ) {دول البينيلوكس+ألمانيا الغربية+فرنسا+ايطاليا}.
-1973 : انضمام الدنمارك , ارلندا , والمملكة المتحدة (9 دول ) .
-1981 : انضمام اليونان (10دول).
-1986 : انضمام اسبانيا و البرتغال (12دولة).
-1993 : تطبيق معاهدة ماستريخت (تعويض المجموعة الاقتصادية الاوروبية).
-1995 : تطبيق اتفاق شيغن الذي يزيل الحدود بين البلدان الموقعة.
-1995 : انضمام النمسا،فنلندا والسويد (15دولة).
-2004 : انضمام قبرص, استونيا, ليتونيا, ليتوانيا, هنغاريا, مالطا, بولونيا, جمهورية التشيك, سلوفاكيا, وسلوفينيا (25دولة).
-2007 : انضمام رومانيا وبلغاريا (27دولة).
-المؤسسات المسيرة للاتحاد الاوروبي :
مقرها
مهامها
تكوينها
المؤسسات
عاصمة الدولة التي ترأس الاتحاد
تحديد التوجهات العامة لسياسة الاتحاد
رؤساء الدول والحكومات للبلدان 27 الاعضاء
المجلس الاوربي
بروكسيل
اقتراح وتفعيل سياسة المجموعة والسهر على تطبيق المعاهدات
27 مفوضا
اللجنة الاوروبية
مهامها
تكوينها
المؤسسات
عاصمة الدولة التي ترأس الاتحاد
تحديد التوجهات العامة لسياسة الاتحاد
رؤساء الدول والحكومات للبلدان 27 الاعضاء
المجلس الاوربي
بروكسيل
اقتراح وتفعيل سياسة المجموعة والسهر على تطبيق المعاهدات
27 مفوضا
اللجنة الاوروبية
تنفيذ سياسة الاتحاد
27 وزيرا
مجلس الوزراء
ستراسبورغ
يصوت على ميزانية الاتحاد ،ويراقب اللجنة الاوروبية
785 نائبا منتخبين من مواطني الاتحاد لمدة 5 سنوات
البرلمان الاوروبي
لوكسمبورغ
السهر علىاحترام قوانين المجموعة وتطبيق المعاهدات
27 قاضيا و 9وكلاء عامين
محكمة العدل
فرانكفورت
مراقبة التقلبات النقدية والحفاظ على استقرار عملة الاورو
رئيس مجلس الادارة ونائيه و4 اعضاء من ذوي الخبرة
البنك المركزي الاوروبي
-مظاهر الاندماج :
*الاندماج المجالي :انصهار مجموعة مجالات جغرافية نتج عنها انسجام ووحدة اقتصادية واجتماعية وسياسية.
-ارتفاع الانتاج الفلاحي والصناعي،احتكار الصادرات العالمية في الانتاج الفلاحي والصناعي.
-ازالة الحدود الجمركية بين دول الاعضاء-عملة اوروبية موحدة-سوق اوروبية مشتركة-سياسة اوروبية مشتركة في الميدان الصناعية والفلاحي التجاري .
-التحديات :
-مشكل التباين في التنمية وكذلك في توزيع الثروات بين دول اوروبا الغربية والشرقية .
-ارتفاع نسبة الشيخوخة وضعف نسبة الساكنة النشيطة.
-المنافسة الخارجية و الازمات الاقتصادية وارتفاع تكلفت الانتاج .
خاتمة
الاتحاد الأوربي أقوى التكتلات الاقتصادية في العالم إلى جانب مجموعة أمريكا الشمالية للتبادل الحر.
27 وزيرا
مجلس الوزراء
ستراسبورغ
يصوت على ميزانية الاتحاد ،ويراقب اللجنة الاوروبية
785 نائبا منتخبين من مواطني الاتحاد لمدة 5 سنوات
البرلمان الاوروبي
لوكسمبورغ
السهر علىاحترام قوانين المجموعة وتطبيق المعاهدات
27 قاضيا و 9وكلاء عامين
محكمة العدل
فرانكفورت
مراقبة التقلبات النقدية والحفاظ على استقرار عملة الاورو
رئيس مجلس الادارة ونائيه و4 اعضاء من ذوي الخبرة
البنك المركزي الاوروبي
-مظاهر الاندماج :
*الاندماج المجالي :انصهار مجموعة مجالات جغرافية نتج عنها انسجام ووحدة اقتصادية واجتماعية وسياسية.
-ارتفاع الانتاج الفلاحي والصناعي،احتكار الصادرات العالمية في الانتاج الفلاحي والصناعي.
-ازالة الحدود الجمركية بين دول الاعضاء-عملة اوروبية موحدة-سوق اوروبية مشتركة-سياسة اوروبية مشتركة في الميدان الصناعية والفلاحي التجاري .
-التحديات :
-مشكل التباين في التنمية وكذلك في توزيع الثروات بين دول اوروبا الغربية والشرقية .
-ارتفاع نسبة الشيخوخة وضعف نسبة الساكنة النشيطة.
-المنافسة الخارجية و الازمات الاقتصادية وارتفاع تكلفت الانتاج .
خاتمة
الاتحاد الأوربي أقوى التكتلات الاقتصادية في العالم إلى جانب مجموعة أمريكا الشمالية للتبادل الحر.
تلخيص درس الثورة الروسية و أزمات الديمقراطيات الليبرالية
1-الاسباب :عاش المجتمع الروسي فوارق طبقية واوضاع اجتماعية واقتصادية متردية في جميع الميادين
-الميدان السياسي :عاشت روسيا حكما قيصريا عرف باستبداده وخدمته لمصالح النبلاء والكولاك ورجال الدين وقهر طبقة الموجيك و الطبقة العاملة .
-الميدان الفلاحي : ظلت الفلاحة التقليدية النشاط الرئيسي ، وبالتالي كان النبلاء والكولاك ورجال الدين يسيطرون على الأراضي الزراعية ويستغلون طبقة الموجيك ( الفلاحون الفقراء).حيث كانوا يعيشون اوضاع مزرية دفعتهم للهجرة نحو المدن للاشتغال في المعامل .
- الميدان الصناعي :تأخرت الانطلاقة الصناعية في روسيا الى سنة 1880،فسيطرت عليها الشركات الاجنبية الرأسمالية،وكذلك التفاوت في التمركز الصناعي بين الشرق والغرب الروسي زاد من حدة الفوارق الطبقية
2- مراحل اندلاع الثورة الروسية 1917 :
- ثورة فبراير: قامت مظاهرات شعبية كبرى في العاصمة الروسية بترغراد وبترسبورغ، فاضطر القيصر نيقولا II إلى التنازل عن العرش ، وتشكلت حكومة مؤقتة ذات أغلبية برجوازية .
- ثورة أكتوبر : ( الثورة البولشفية ) : أقرت الحكومة المؤقتة الديمقراطية السياسية ، لكنها لم تستجب لمطالب العمال والفلاحين الفقراء والجنود .فشكل هؤلاء مجالس السوفيات التي هيمن عليها الحزب البولشفي. فكانت النتيجة قيام الثورة البولشفية ( الاشتراكية ) التي أدت إلى إقصاء الحكومة المؤقتة وتكوين الحكومة الاشتراكية برئاسة لينين .
- اتخذت الدولة الاشتراكية إجراءات استعجالية من بينها: تجريد كبار الملاكين العقاريين من أراضيهم وممتلكاتهم ، وبسط الرقابة العمالية على المصانع، ومنح الشعوب غير الروسية حق تقرير المصير ، والانسحاب من الحرب العالمية الأولى ( بموجب معاهدة بريست ليتوفسك )، تأسيس الجيش الاحمر الثوري بقيادة ترونسكي ،اعطاء صلاحيات واسعة لمجالس السوفيتات .
3- المشاكل :
الحرب الأهلية (1918-1921) : أثارت القرارات الاستعجالية التي اتخذتها الدولة الاشتراكية معارضة البرجوازية والنبلاء الذين شكلوا الحرس الأبيض الذي دخل في حرب ضد الجيش الأحمر التابع للدولة الاشتراكية.
التدخل الأجنبي : احتلت دول الحلفاء هوامش روسيا وقدمت مساعدات مادية وعسكرية للحرس الأبيض.
-الميدان السياسي :عاشت روسيا حكما قيصريا عرف باستبداده وخدمته لمصالح النبلاء والكولاك ورجال الدين وقهر طبقة الموجيك و الطبقة العاملة .
-الميدان الفلاحي : ظلت الفلاحة التقليدية النشاط الرئيسي ، وبالتالي كان النبلاء والكولاك ورجال الدين يسيطرون على الأراضي الزراعية ويستغلون طبقة الموجيك ( الفلاحون الفقراء).حيث كانوا يعيشون اوضاع مزرية دفعتهم للهجرة نحو المدن للاشتغال في المعامل .
- الميدان الصناعي :تأخرت الانطلاقة الصناعية في روسيا الى سنة 1880،فسيطرت عليها الشركات الاجنبية الرأسمالية،وكذلك التفاوت في التمركز الصناعي بين الشرق والغرب الروسي زاد من حدة الفوارق الطبقية
2- مراحل اندلاع الثورة الروسية 1917 :
- ثورة فبراير: قامت مظاهرات شعبية كبرى في العاصمة الروسية بترغراد وبترسبورغ، فاضطر القيصر نيقولا II إلى التنازل عن العرش ، وتشكلت حكومة مؤقتة ذات أغلبية برجوازية .
- ثورة أكتوبر : ( الثورة البولشفية ) : أقرت الحكومة المؤقتة الديمقراطية السياسية ، لكنها لم تستجب لمطالب العمال والفلاحين الفقراء والجنود .فشكل هؤلاء مجالس السوفيات التي هيمن عليها الحزب البولشفي. فكانت النتيجة قيام الثورة البولشفية ( الاشتراكية ) التي أدت إلى إقصاء الحكومة المؤقتة وتكوين الحكومة الاشتراكية برئاسة لينين .
- اتخذت الدولة الاشتراكية إجراءات استعجالية من بينها: تجريد كبار الملاكين العقاريين من أراضيهم وممتلكاتهم ، وبسط الرقابة العمالية على المصانع، ومنح الشعوب غير الروسية حق تقرير المصير ، والانسحاب من الحرب العالمية الأولى ( بموجب معاهدة بريست ليتوفسك )، تأسيس الجيش الاحمر الثوري بقيادة ترونسكي ،اعطاء صلاحيات واسعة لمجالس السوفيتات .
3- المشاكل :
الحرب الأهلية (1918-1921) : أثارت القرارات الاستعجالية التي اتخذتها الدولة الاشتراكية معارضة البرجوازية والنبلاء الذين شكلوا الحرس الأبيض الذي دخل في حرب ضد الجيش الأحمر التابع للدولة الاشتراكية.
التدخل الأجنبي : احتلت دول الحلفاء هوامش روسيا وقدمت مساعدات مادية وعسكرية للحرس الأبيض.
4- خطوات البناء الاشتراكي '*لينين-ستالين*' :
شيوعية الحرب (1918-1921) : خطة اقتصادية متطرفة طبقت أثناء الحرب الأهلية ومن أهم إجراءاتها : منع التجارة الحرة ، وتأميم جميع وسائل الإنتاج، وإلزام الفلاحين بتقديم فائض إنتاجهم إلى الدولة ، وإقرار نظام الحزب الوحيد ( الحزب الشيوعي ) .
أدت شيوعية الحرب إلى تدهور الوضع الاقتصادي والاجتماعي في روسيا. فكان البديل هو نهج السياسة الجديدة الاقتصادية .
السياسة الاقتصادية الجديدة أو النيب NEP (1921-1928) :
تضمنت أساليب رأسمالية من بينها : السماح بالتجارة الحرة وبالملكية الخاصة الصغيرة في الصناعة والتجارة ، والانفتاح على الرأسمال الأجنبي ، والتخلي عن مصادرة فائض إنتاج الفلاحين.
انتعاش الاقتصاد السوفياتي ، وتحسن الوضع الاجتماعي ، مقابل عودة ظهور الإقطاعية والبرجوازية
التصميم :
- التصميم الخماسي1 {28-32}:تأميم الصناعة الخارجية،تجميع التعاونيات في اطارالكولخوزات و السوفخوزات،كما قام بوضع الاسس الاولى للصناعة الروسية .
- التصميم الخماسي2 {33-37}:استمرار عملية جمع الاراضي،استكمال التاسيس للصناعات الثقيلة ووضع برامج لتطوير الصناعات الاستهلاكية واعادة هيكلة طرق المواصلات .
- التصميم الخماسي3 {38-42}:اهتم بتطوير الصناعات الحربية .
- التصميم الخماسي4 {46-50}:اعادة بناء القاعدة الصناعية التي دمرتها الحرب،كما واصل تجميع الكولخوزات ومراقبتها للرفع من المردودية .
- التصميم الخماسي5 {50-55}:قام بنقل وانشاء مراكز صناعية جديدة نحو المناطق الاسيوية ،كما واصل الاهتمام بالصناعة الاستهلاكية .
أدى التخطيط الاقتصادي الاشتراكي إلى تقدم الاقتصاد السوفياتي، وتحسن الوضع الاجتماعي، وتعزيز النظام الاشتركي..
5- ازمات الديمقراطيات الليبرالية :
- نموذج فرنسا :
مشاكل اقتصادية : من بينها الخسائر البشرية والمادية عقب ح ع 2، وعجز الميزان التجاري ، وغزو السلع الأجنبية للسوق الداخلية الفرنسية .
مشاكل اجتماعية : في طليعتها تضرر كافة الفئات الاجتماعية ، وانتشار البطالة تاثير الحرب على البنية العمرية والجنسية للسكان .
مشاكل سياسية : ظهور بعض الاحزاب المتطرفة واستعمال البرلمان قانون سحب الثقة من الحكومة أكثر من مرة . وبالتالي تعاقب عدة حكومات في فترة وجيزة ( عدم الاستقرار الحكومي).
- نموذج إيطاليا :
- الأوضاع العامة بإيطاليا قبيل ظهور الفاشية :
- اقتصاديا : نقص في المواد الأولية ومصادر الطاقة والمواد الغذائية مع ارتفاع الأسعار.
- اجتماعيا : تدهور أوضاع الفلاحين والعمال وتزايد الإضرابات والمظاهرات وانتشار البطالة والبؤس .
- سياسيا: محدودية سلطات الملك فكتور إيمانويل الثالث ، وضعف الحكومة الديمقراطية ، وتصاعد نفوذ الحزب الاشتراكي . وبالتالي تحالف البرجوازية والإقطاعية مع اليمين المتطرف المتمثل في الحركة الفاشية.
- قام النظام الفاشي بإيطاليا سنة 1922 :
بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، أسس موسوليني الحزب الفاشي الذي اتبع أسلوب العنف من أجل إضعاف خصومه الاشتراكيين ، وإسقاط الحكومة الديمقراطية في أكتوبر 1922 وإقامة نظام فاشي ( ديكتاتوري داخليا وتوسعي خارجيا)
خاتمة : تعزز النظام الاشتراكي في الاتحاد السوفياتي، وعرفت الدول الرأسمالية في فترة ما بين الحربين عدة أزمات من أبرزها الأزمة الاقتصادية العالمية لسنة 1929
شيوعية الحرب (1918-1921) : خطة اقتصادية متطرفة طبقت أثناء الحرب الأهلية ومن أهم إجراءاتها : منع التجارة الحرة ، وتأميم جميع وسائل الإنتاج، وإلزام الفلاحين بتقديم فائض إنتاجهم إلى الدولة ، وإقرار نظام الحزب الوحيد ( الحزب الشيوعي ) .
أدت شيوعية الحرب إلى تدهور الوضع الاقتصادي والاجتماعي في روسيا. فكان البديل هو نهج السياسة الجديدة الاقتصادية .
السياسة الاقتصادية الجديدة أو النيب NEP (1921-1928) :
تضمنت أساليب رأسمالية من بينها : السماح بالتجارة الحرة وبالملكية الخاصة الصغيرة في الصناعة والتجارة ، والانفتاح على الرأسمال الأجنبي ، والتخلي عن مصادرة فائض إنتاج الفلاحين.
انتعاش الاقتصاد السوفياتي ، وتحسن الوضع الاجتماعي ، مقابل عودة ظهور الإقطاعية والبرجوازية
التصميم :
- التصميم الخماسي1 {28-32}:تأميم الصناعة الخارجية،تجميع التعاونيات في اطارالكولخوزات و السوفخوزات،كما قام بوضع الاسس الاولى للصناعة الروسية .
- التصميم الخماسي2 {33-37}:استمرار عملية جمع الاراضي،استكمال التاسيس للصناعات الثقيلة ووضع برامج لتطوير الصناعات الاستهلاكية واعادة هيكلة طرق المواصلات .
- التصميم الخماسي3 {38-42}:اهتم بتطوير الصناعات الحربية .
- التصميم الخماسي4 {46-50}:اعادة بناء القاعدة الصناعية التي دمرتها الحرب،كما واصل تجميع الكولخوزات ومراقبتها للرفع من المردودية .
- التصميم الخماسي5 {50-55}:قام بنقل وانشاء مراكز صناعية جديدة نحو المناطق الاسيوية ،كما واصل الاهتمام بالصناعة الاستهلاكية .
أدى التخطيط الاقتصادي الاشتراكي إلى تقدم الاقتصاد السوفياتي، وتحسن الوضع الاجتماعي، وتعزيز النظام الاشتركي..
5- ازمات الديمقراطيات الليبرالية :
- نموذج فرنسا :
مشاكل اقتصادية : من بينها الخسائر البشرية والمادية عقب ح ع 2، وعجز الميزان التجاري ، وغزو السلع الأجنبية للسوق الداخلية الفرنسية .
مشاكل اجتماعية : في طليعتها تضرر كافة الفئات الاجتماعية ، وانتشار البطالة تاثير الحرب على البنية العمرية والجنسية للسكان .
مشاكل سياسية : ظهور بعض الاحزاب المتطرفة واستعمال البرلمان قانون سحب الثقة من الحكومة أكثر من مرة . وبالتالي تعاقب عدة حكومات في فترة وجيزة ( عدم الاستقرار الحكومي).
- نموذج إيطاليا :
- الأوضاع العامة بإيطاليا قبيل ظهور الفاشية :
- اقتصاديا : نقص في المواد الأولية ومصادر الطاقة والمواد الغذائية مع ارتفاع الأسعار.
- اجتماعيا : تدهور أوضاع الفلاحين والعمال وتزايد الإضرابات والمظاهرات وانتشار البطالة والبؤس .
- سياسيا: محدودية سلطات الملك فكتور إيمانويل الثالث ، وضعف الحكومة الديمقراطية ، وتصاعد نفوذ الحزب الاشتراكي . وبالتالي تحالف البرجوازية والإقطاعية مع اليمين المتطرف المتمثل في الحركة الفاشية.
- قام النظام الفاشي بإيطاليا سنة 1922 :
بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، أسس موسوليني الحزب الفاشي الذي اتبع أسلوب العنف من أجل إضعاف خصومه الاشتراكيين ، وإسقاط الحكومة الديمقراطية في أكتوبر 1922 وإقامة نظام فاشي ( ديكتاتوري داخليا وتوسعي خارجيا)
خاتمة : تعزز النظام الاشتراكي في الاتحاد السوفياتي، وعرفت الدول الرأسمالية في فترة ما بين الحربين عدة أزمات من أبرزها الأزمة الاقتصادية العالمية لسنة 1929
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire