حُقوق المساجد في الإسلام
للمساجد على المُسلمين
حُقوقٌ عديدة لا يتّسع المجال لسردها جميعاً، وإنّما
نقف
على أهمّ ما ينبغي على المُسلِم أن يؤدّيه من حقٍّ لبيوت الله ومنها: أن يُكثر في
المساجد من ذكر الله تعالى وأن يُعظّمَ فيها ربّ العالمين، ولا يُشركَ معهُ أحداً
من المخلوقين ولا يكون ذلكَ إلا بتوحيد الله توحيداً خالصاً لا تشوبهُ شائبة فقد
قالَ ربّنا جلَّ جلاله: (وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللهِ
أَحَدًا).
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire